وفاة الفنان المسرحي أحمد جواد متأثرا بحروقه بعدما أضرم النار في جسده أمام وزارة الثقافة برباط الحمير آحتجاجاً على وضعه المزري، كم من مغربية ومغربي أقبل على ذلك دون أدنى آهتمام من أي جهة رسمية أو أي منظمة حقوقية ؟
الملكية الخائنة تبيد المغاربة بشتى الطرق، إنها سيف إن لم نقطعه سيقطعنا جميعاً !
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.