العيَّـــاشة الجهلة لا يعلمون أن جلادهم المقبور سيء الذكر عندما كان يقضي غالب أوقاته في ملعب " الغولف "، كانت زوجته أمُّ الثقب الأسود تخونه على بعد أمتار داخل سيارة الأمن مع حارسه الرسمي الذي أصبح بعلُها حيث يعيشان الآن في بلاد " الكفار ".
إنها المملكة الشريفة وإمارة المؤمنين، فتقبل الله صيامكم وأطيعوا أولياء الأمر منكم وكل عام وأنتم منافقون !
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.