" هَـا هـَا هـَا هذه عاداتنا وتقاليدنا، عفى الله عما سلف، دولة التماسيح والعفاريت، أنا غير خدَّام عند سيدنا جلالة الملك، الملك جاي من عند الله ، لقد طبعنا في ضروفٍ لا يعلمها إلا الله... "
هكذا بإسم الله تخون شردمة تجار الدين المغفلين، على منوال سيدها " حفيد رسول الله وأمير المؤمنين".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.