في مثل هذا اليوم من كل سنة، يُهان الشعب المغربي أمام أنظار العالم، ومعه تُهانُ البشرية جمعاء بمراسيم الدل وطقوس العبودية اللتي عفى عنها الدهر، وحيث أنَّ للقهرِ أَوان وللظلم نهاية، شائت سُخرية القدر، أن يضع فيروسٌ حقير حدّاً لهذا البلاء إلى الأبد !
عاش جلالة الشَّعب، ولتسقط الملكية العميلة الخائنة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.