قبل أن أُغادر اللُّوكسمبورغ في أواخر سنة 2003 لأعود إلى الوطن حيث تنكَّر لي خونته، قمت بعدة معارضٍ عرفت نجاحاً شهدت به عدة صحفٍ محلية٠
وحسب تصريحات الأوساط الثقافية و مقال ٍ للمؤرخة والناقدة الفنية ناتالي بيكر، فقد كانت أعمالي تتميز بلمسة فنية لم يسبق لها مثيل، وتجدر الإشارة أيضاً أنني كنت الفنان المغربي الوحيد أقام بهذا البلد وخلف عدة لوحات لدى أعيان البلاد، وخاصة لوحة الجسر بالمركز الثقافي لمدينة إشترناخ٠
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.