مُحـــاكمة الطُّــــوبة
الصحفي الملكي حتى النخاع، أسائته كاركاتير " الطُّــوبة "، حيث وصفني بعديم الإنسانية في لقاء له بالجالية، لكن الإنسان النبيل، عندما شكر طاغية على كل جرائمه الشنيعة اللتي آرتكبها في حقه وفي حق كل المغاربة، لم يستنكر قط لعشرات الرسومات الساخرة اللتي خصصتُها لسيده، وأنا جد متأكد أنها تُشفي غليله ككل المقهورين في ضيعة المفترس٠
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.