عندما كان الدكتاتور المقبور سيء الذكر رفقة خادمه السفاح أوفقير، يُلقون من المروحية بأبطال جيش التحرير الأشاوس والمعارضين في أعماق البحار، كانت الأغلبية المخدوعة تصيح عاش الملك، واليوم لا زالت العصابة الملكية الخائنة تنكل وتعذب بخيرة أبناء الأحرار، في سجون الدل والعار، ومع ذلك، لكن العبيد لا زالت تطالب بالزيت والرغيف !
متى سيعلنون عن دفنك أيتها الجثة الهامدة ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.